
في صباح هادئ، كنت أجلس في ساحة معهد نور الحكيم، ممسكًا بكتاب صغير يحمل عنوان (الآجرومية)، لم أكن حينها أدرك أن هذا الكتاب سيكون بوابتي إلى عالم شاسع من الجمال والمعرفة. كنت فتى صغيرًا في المرحلة المتوسطة، تتوق روحه لاكتشاف شيء جديد، لكن الحروف العربية آنذاك كانت تبدو كأنها ألغاز مستعصية. كنت أستمع إلى أستاذي، الأستاذ صفيان هادي -حفظه الله ت...
لالو خير العزم - إندونيسيا أقرا المزيد